حانت ساعة زفاف فتاة إحتشمت وعفت، فتم الزفاف من بعد اذن الله، ودخل العروسان إلى منزلهما ، وقدمت الزوجة العشاء لزوجها ، واجتمعا على المائدة ، وفجأة سمع الإثنان صوت دق الباب !!
انزعج الزوج وقال غاضباً
من هذا الذي يأتي في هذه الساعة؟
فقامت الزوجة لتفتح الباب ، وقفت خلف الباب
وسألت
من بالباب ؟
فأجابها الصوت من خلف الباب
سائل يريد بعض الطعام فعادت إلى زوجها ،
فبادر يسألها
من بالباب ؟
فقالت له
سائل يريد بعض الطعام فغضب الزوج وقال: أهذا الذي يزعج راحتنا ونحن في ليلة زفافنا الأولى؟ فخرج إلى الرجل فضربه ضرباً مبرحاً ، ثم طرده شر طردة فخرج الرجل وهو لا يزال على جوعه والجروح تملأ روحه وجسده وكرامته
عاد الزوج إلى عروسه وهو متضايق من ذاك الذي قطع عليه متعة الجلوس مع زوجته ، وفجاة أصابه شيء يشبه المسّ وضاقت عليه الدنيا بما رحبت ، فخرج من منزله وهو يصرخ ، وترك زوجته التي أصابها الرعب من منظر زوجها الذي فارقها في ليلة زفافها
صبرت الزوجة ، وبقيت على حالها لمدة 15 سنة ، وبعد 155 سنة من تلك الحادثة، تقدم شاب اخر لخطبة تلك المرأة ، فوافقت عليه وتم الزواج ، وفي ليلة الزفاف الأولى اجتمع الزوجان على مائدة العشاء ، وفجأة سمع الإثنان صوت الباب يقرع ،
فقال الزوج لزوجته
اذهبي فافتحي الباب فقامت الزوجة ووقفت خلف الباب ،
ثم سألت
من بالباب؟
فجاءها الصوت من خلف الباب
سائل يريد بعض الطعام فرجعت إلى زوجها
فسألها
من بالباب ؟
فقالت له
سائل يطلب بعض الطعام
رفع الزوج المائدة بيديه وقال لزوجته : خذي له كل الطعام ، ودعيه يأكل
إلى أن يشبع ، وما بقي من طعام فسنأكله نحن
ذهبت الزوجة وقدمت الطعام للرجل ، ثم عادت إلى زوجها وهي تبكي
سألها :
ماذا بك؟
لم تبكين؟
ماذا حصل؟
هل شتمك؟
أجابته والدموع تفيض من عينيها
لا
فقال :
فهل آذاك؟
فقالت :
لا
إذن فلماذا تبكين ؟
قالت : هذا الرجل الذي يجلس على بابك ويأكل من طعامك ، كان زوجاً لي قبل 155 عاماً ، وفي ليلة زفافي منه ، طرق سائل بابنا ، فخرج زوجي وضرب الرجل ضرباً موجعاً ثم طرده ، ثم عاد إلي متجهماً ضائق الصدر، ثم أظنه جن أو أصابه مس من الجن والشياطين ، فخرج هائماً لا يدري أين يذهب ، ولم أره بعدها إلا اليوم ، وهو يسأل الناس !
انفجر زوجها باكياً
فقالت له :
ما يبكيك؟
فقال لها :
أتعرفين من هو ذاك الرجل الذي ضربه زوجك؟
فقالت :
من ؟
فقال لها :
إنه أنا
انزعج الزوج وقال غاضباً
من هذا الذي يأتي في هذه الساعة؟
فقامت الزوجة لتفتح الباب ، وقفت خلف الباب
وسألت
من بالباب ؟
فأجابها الصوت من خلف الباب
سائل يريد بعض الطعام فعادت إلى زوجها ،
فبادر يسألها
من بالباب ؟
فقالت له
سائل يريد بعض الطعام فغضب الزوج وقال: أهذا الذي يزعج راحتنا ونحن في ليلة زفافنا الأولى؟ فخرج إلى الرجل فضربه ضرباً مبرحاً ، ثم طرده شر طردة فخرج الرجل وهو لا يزال على جوعه والجروح تملأ روحه وجسده وكرامته
عاد الزوج إلى عروسه وهو متضايق من ذاك الذي قطع عليه متعة الجلوس مع زوجته ، وفجاة أصابه شيء يشبه المسّ وضاقت عليه الدنيا بما رحبت ، فخرج من منزله وهو يصرخ ، وترك زوجته التي أصابها الرعب من منظر زوجها الذي فارقها في ليلة زفافها
صبرت الزوجة ، وبقيت على حالها لمدة 15 سنة ، وبعد 155 سنة من تلك الحادثة، تقدم شاب اخر لخطبة تلك المرأة ، فوافقت عليه وتم الزواج ، وفي ليلة الزفاف الأولى اجتمع الزوجان على مائدة العشاء ، وفجأة سمع الإثنان صوت الباب يقرع ،
فقال الزوج لزوجته
اذهبي فافتحي الباب فقامت الزوجة ووقفت خلف الباب ،
ثم سألت
من بالباب؟
فجاءها الصوت من خلف الباب
سائل يريد بعض الطعام فرجعت إلى زوجها
فسألها
من بالباب ؟
فقالت له
سائل يطلب بعض الطعام
رفع الزوج المائدة بيديه وقال لزوجته : خذي له كل الطعام ، ودعيه يأكل
إلى أن يشبع ، وما بقي من طعام فسنأكله نحن
ذهبت الزوجة وقدمت الطعام للرجل ، ثم عادت إلى زوجها وهي تبكي
سألها :
ماذا بك؟
لم تبكين؟
ماذا حصل؟
هل شتمك؟
أجابته والدموع تفيض من عينيها
لا
فقال :
فهل آذاك؟
فقالت :
لا
إذن فلماذا تبكين ؟
قالت : هذا الرجل الذي يجلس على بابك ويأكل من طعامك ، كان زوجاً لي قبل 155 عاماً ، وفي ليلة زفافي منه ، طرق سائل بابنا ، فخرج زوجي وضرب الرجل ضرباً موجعاً ثم طرده ، ثم عاد إلي متجهماً ضائق الصدر، ثم أظنه جن أو أصابه مس من الجن والشياطين ، فخرج هائماً لا يدري أين يذهب ، ولم أره بعدها إلا اليوم ، وهو يسأل الناس !
انفجر زوجها باكياً
فقالت له :
ما يبكيك؟
فقال لها :
أتعرفين من هو ذاك الرجل الذي ضربه زوجك؟
فقالت :
من ؟
فقال لها :
إنه أنا
لا تبخل على فقير فى اى وقت ، فربما ستكون مكانه
وتذكروا دائما قول رسول الله صلى الله عليه وسلم ..
*** كما تدين تدان ***
العبره اعمل ما شائت كما تدين تدان الزاني والسارق والعاق......
..
إذا أتممت القراءة اذكر الله
العبره اعمل ما شائت كما تدين تدان الزاني والسارق والعاق......
..
إذا أتممت القراءة اذكر الله
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق